5 Essential Elements For حرب اكتوبر 73
5 Essential Elements For حرب اكتوبر 73
Blog Article
عبرنا الهزيمة بعبورنا الى سيناء و مهما تكن نتيجة المعارك فإن الأهم الوثبة فيها المعنى أن مصر هى دائما مصر تحسبها الدنيا فد نامت و لكن روحها لا تنام و اذا هجعت قليلا فان لها هبة و لها زمجرة ثم قيام سوف تذكر مصر فى تاريخها هذه اللحظة بالشكر و الفخر"
nevertheless bruised through the in depth losses their commandos had endured within the opening day from the war, the Egyptians were not able or unwilling to apply even more more info commando operations that had been prepared along with the armored assault.[179]
الطائفة الإنجيلية تهنئ الرئيس السيسي والمصريين بذكرى انتصارات أكتوبر
التعليق على الصورة، والد يوني شمئيل يجلس مع ابنه ليريه ذكريات الحرب التي شارك فيها كمقاتل في الجيش الإسرائيلي
كيف تمكنت القوات العربية من خداع إسرائيل وإيهامها بأن القوات قد غادرت قواعدها فقط للقيام بمناورات عسكرية كبيرة، لا يزال موضوعاً للنقاش الأكاديمي.
وما أثار اهتمام خبراء الناتو هو احتمال أن يكون الاتحاد السوفييتي على علم أكبر بكثير، مما كان يُظًن، بخطط السادات في مرحلة مبكرة، وهو ما يجعل السوفييت، حسب دراسة الحلف، يستحقون "قدرا أكبر من الاعتراف بفضلهم".
" في كل بيت مصري، شهيد حرب أو قريب، قاتل في المعارك ضد إسرائيل"، مقولة يبرر فيها المؤرخ المصري أحمد زايد موقفه الرافض للتطبيع مع إسرائيل.
بدأت حرب تشرين الأول/أكتوبر في عيد يوم الغفران اليهودي، في شهر رمضان الإسلامي (ولهذا سميت بحرب يوم الغفران أو حرب رمضان). كانت المفاجأة كاملة.
Sharon objected and asked for authorization to extend and split out from the bridgehead about the west financial institution, arguing that this type of maneuver would result in the collapse of Egyptian forces about the east lender. though the Israeli significant command was insistent, believing that right up until the east bank was protected, forces within the west financial institution can be cut off. Sharon was overruled by his superiors and relented.[199]
. إنها رمز لثورة الانسان على نفسه وتجاوزه لواقعه، وتحديده لمخاوفه ومواجهة لاشد قوى الشر عنفا و تسلطا.. إن روح أكتوبر لا تنطفىء فقد فتحت لنا طريقا بلا نهاية.. ليس العبور سوى أول قفزة فى تيار تحدياته .
. إن احتفاظ المصريين بالضفة الشرقية للقناة يعد نصراً ضخماً لا مثيل له تحطمت معه أوهام الإسرائيليين بأن العرب لا يصلحون للحرب " .
Some Israeli POWs claimed acquiring their fingernails ripped out while some have been described as remaining was human ashtrays as their Syrian guards burned them with lit cigarettes.[499] A report submitted with the Main professional medical officer on the Israeli army notes that, "the vast majority of (Israeli) prisoners were uncovered all through their imprisonment to significant physical and psychological torture.
. لقد عرف الجنود الاسرائيليون خلال تلك الحرب ولأول مرة في حياتهم تجربة الحصار والعزلة أثناء القتال وعار الأسر والخوف من نفاذ الذخيرة ." .
The Israeli armed forces achievements within the battlefield, well balanced because of the Egyptian psychological victory in political terms, created a fancy scenario of military stalemate and political ripeness for placing a diplomatic discount amongst the get-togethers. ^
Report this page